آية الله قاسم: المجلس برجاله وأهدافه وموقعيّته نعمة على هذا البلد كلّه
(العلمائيّ) يعقد جلسته السنويّة مع رؤى وآفاق تطويريّة
آية الله قاسم: المجلس برجاله وأهدافه وموقعيّته نعمة على هذا البلد كلّه
السنابس :
أشار سماحة آية الله الشيخ عيسى أحمد قاسم (حفظه الله تعالى) في كلمته الختاميّة بالجمعيّة العموميّة إلى موقعيّة المجلس ودوره وأهمية الحِفاظ عليه ودعمه، حيث قال: “المجلس برجاله وأهدافه وموقعيّته نعمة على هذا البلد كلّه، يجب الحفاظ عليه، وإعطائه حقّه، وهذا واجب أهل المجلس قبل غيره، والمسؤوليّة تعمّ المجتمع كلّه”.
وأضاف سماحته: “المجلس حاضنة كلّ المؤسّسات، ومظلّة كلّ المؤسّسات، وقوّة لكلّ المؤسّسات، وواجهة لكلّ المؤسّسات، وداعم بأكثر من لحاظ لكلّ المؤسّسات، وهو عزّ لكلّ المؤسّسات، وكلّ مشاريع البلد ……”.
وفي السياق ذاته قال رئيس المجلس الإسلاميّ العلمائيّ السيد مجيد المشعل: “إنّ المتأمِّل اليوم يرى بوضوح أنّ المجلس أضحى حقيقة متحرِّكة في السّاحة، لها امتداداتها وعطاءاتها وتأثيراتها”، داعيًا إلى “ضرورة الالتفات إلى خطورة المسؤوليّة الملقاة على عاتق العلماء”.
جاء ذلك أثناء الجلسة السنويّة للجمعيّة العموميّة التي عقدها المجلس الإسلاميّ العلمائيّ مساء يوم الجمعة 25 ربيع الأوّل 1431هـ، الموافق 12/3/2010م بمأتم السنابس، بمشاركة عدد كبير من أعضاء الجمعيّة العموميّة في المجلس.
وأضاف سماحته: “المجلس حاضنة كلّ المؤسّسات، ومظلّة كلّ المؤسّسات، وقوّة لكلّ المؤسّسات، وواجهة لكلّ المؤسّسات، وداعم بأكثر من لحاظ لكلّ المؤسّسات، وهو عزّ لكلّ المؤسّسات، وكلّ مشاريع البلد ……”.
وفي السياق ذاته قال رئيس المجلس الإسلاميّ العلمائيّ السيد مجيد المشعل: “إنّ المتأمِّل اليوم يرى بوضوح أنّ المجلس أضحى حقيقة متحرِّكة في السّاحة، لها امتداداتها وعطاءاتها وتأثيراتها”، داعيًا إلى “ضرورة الالتفات إلى خطورة المسؤوليّة الملقاة على عاتق العلماء”.
جاء ذلك أثناء الجلسة السنويّة للجمعيّة العموميّة التي عقدها المجلس الإسلاميّ العلمائيّ مساء يوم الجمعة 25 ربيع الأوّل 1431هـ، الموافق 12/3/2010م بمأتم السنابس، بمشاركة عدد كبير من أعضاء الجمعيّة العموميّة في المجلس.
آية الله قاسم: المجلس حاضنة ومظلّة وقوّة لكلّ المؤسّسات
كما ألقى سماحة آية الله الشيخ عيسى أحمد قاسم (حفظه الله تعالى) كلمة ختاميّة أشار فيها إلى موقعيّة المجلس ودوره وأهمية الحفاظ عليه ودعمه، حيث قال: “المجلس برجاله وأهدافه وموقعيّته نعمة على هذا البلد كلّه، يجب الحفاظ عليه، وإعطائه حقّه، وهذا واجب أهل المجلس قبل غيره، والمسؤوليّة تعمّ المجتمع كلّه”.
وأضاف سماحته: “المجلس حاضنة كلّ المؤسّسات، ومظلّة كلّ المؤسّسات، وقوّة لكلّ المؤسّسات، وواجهة لكلّ المؤسّسات، وداعم بأكثر من لحاظ لكلّ المؤسّسات، وهو عزّ لكلّ المؤسّسات، وكلّ مشاريع البلد ……”.
وأكّد سماحته على أنّ المجلس مؤسّسة ” كان الجميع أو الأكثر يشعر بضرورتها، وكان أمنية للأكثريّة، وعدم بذل الجهد الأقصى في تطويره وتثبيته وترسيخه وظهوره من خلال مشاريع كافية مقنعة معناه خذلان وتخلٍّ وانحسار وتراجع، ومعناه إضرار بالإسلام، وإضرار بالثّقة وبالدِّين عند المواطن، وبالثّقة عن هذه الشّريحة المتميِّزة ممّن يضع المؤمنون ثقتهم فيها”.
وختم سماحته كلمته قائلاً: “المجلس أمانة والأمانة تحتاج إلى حفاظ، ويختلف مشروع صندوق خيريّ، مشروع مؤسّسة اجتماعيّة، أو دار أيتام، أي مؤسّسة من هذا الوزن، يختلف أمرها لو توقّفت وتعطلت انشلّت وسقطت عن شأن المجلس، …. فارعوه يرعاكم الله تعالى، وأعطوه من وقتكم وجهدكم وصبركم، وأخلصوا النيّة”.
وأضاف سماحته: “المجلس حاضنة كلّ المؤسّسات، ومظلّة كلّ المؤسّسات، وقوّة لكلّ المؤسّسات، وواجهة لكلّ المؤسّسات، وداعم بأكثر من لحاظ لكلّ المؤسّسات، وهو عزّ لكلّ المؤسّسات، وكلّ مشاريع البلد ……”.
وأكّد سماحته على أنّ المجلس مؤسّسة ” كان الجميع أو الأكثر يشعر بضرورتها، وكان أمنية للأكثريّة، وعدم بذل الجهد الأقصى في تطويره وتثبيته وترسيخه وظهوره من خلال مشاريع كافية مقنعة معناه خذلان وتخلٍّ وانحسار وتراجع، ومعناه إضرار بالإسلام، وإضرار بالثّقة وبالدِّين عند المواطن، وبالثّقة عن هذه الشّريحة المتميِّزة ممّن يضع المؤمنون ثقتهم فيها”.
وختم سماحته كلمته قائلاً: “المجلس أمانة والأمانة تحتاج إلى حفاظ، ويختلف مشروع صندوق خيريّ، مشروع مؤسّسة اجتماعيّة، أو دار أيتام، أي مؤسّسة من هذا الوزن، يختلف أمرها لو توقّفت وتعطلت انشلّت وسقطت عن شأن المجلس، …. فارعوه يرعاكم الله تعالى، وأعطوه من وقتكم وجهدكم وصبركم، وأخلصوا النيّة”.